العملاء والجهلاء والأغبياء والمراهقين فكريا والمبهورين بالشهرة والمنساقين وراء الفكر الغربي والعلمانيين والمغيبين عن طريق الوعود البراقة بالتسلق إلى الحكم
لكل هؤلاء نقول لن تحكموا مصر حتى يدخل الجمل في سمَ الخياط أو حين يستشهد المؤمنون والحكماء والمخلصون على أرض مصر حين ذاك فليحكم هؤلاء و لتتحكم لغة الغابة ويحكم الأقوى وليأكل بعضكم بعض ثم تقوم عليكم القيامة،
وللأميين ولمن يجهل ما يحاك لمصر والأمة الإسلامية نضع أمامهم هذه الأمور ونترك لهم توقع العواقب !
- القواعد الأمريكية الموجودة في إسرائيل والعراق وقطر وخطورة ذلك على الأمن القومي
- تدويل فكرة الأرض البديلة للفلسطينيين المهجرين وفلسطيني 48 وتوطينهم في سيناء وخطورة ذلك على الأمن القومي
- المدَ الشيعي وما يسمى الهلال الشيعي وتدعمه إيران وخطورة ذلك على الأمن القومي
- مثلث التطرف الامريكى الفرنسي البريطاني وعملاءه في الداخل والخارج وخطورتهم على الأمن القومي
- السماء الإعلامية المفتوحة وغسيل العقول للشباب الذي يبغى الهجرة للخارج وخطورة ذلك على الأمن القومي
- تفتيت الجبهة الداخلية وتقطيع أوصال القوات المسلحة وبث روح العداء بين الإخوة وتسليح الهمج منهم ودفعهم لإثارة الفتن حتى تنكشف الجبهة الحدودية ويشعر الجنود بالخوف على ذويهم وأهاليهم في الداخل وخطورة ذلك على الأمن القومي
- تهريب الأسلحة والمخدرات والعملاء من الخارج إلى داخل مصر وخطورة ذلك على الأمن القومي
- بعض المعارضين وقدرتهم على التعاون مع الشيطان للوصول إلى الحكم وخطورة ذلك على الأمن القومي
- بعض المراهقين فكريا والمغيبين بالمخدرات والمنحلَين خلقيا وخطورة ذلك على الأمن القومي
- الأحزاب الهلامية الغير ممثلة في الشارع ودائما ما تتملق السلطة أيا كان انتمائها وخطورة ذلك على الأمن القومي
لكل المغيبين والمراهقين فكريا والجالسين في ميدان التحرير نقول لهم شكرا لكم : عودوا إلى مساكنكم فمصر قد بلغت رشدها وقادرة على اختيار قائدها في سبتمبر إن شاء الله وإن غدا لناظره قريب ،
0 أضف تعليق :
إرسال تعليق
نرحب بآرائكم وتعليقاتكم