لماذا يتجرد رجل أعمال مشهور وثرى ومتزوج وله مكانة كبيرة في حزب سياسي مرموق وكان مرشح للوزارة في أقرب تغيير وزاري ، من كل مكانة وصل إليها ويجرى وراء نزوة أو شهوة عندما يقضيها يندم على ما فعل ،ومن هذه الفاتنة التي دمر حياته من أجلها إنها أمرآة سبق لها الزواج بكل مسمياته ولازالت متزوجة من ذكر أعمال لبناني طالبه المتهم بالتحريض على قتلها بالتنازل عنها مقابل مبلغ من المال وبعض الأعمال الكبيرة ببعض المشروعات ،وبمعاونة والدها الذي يعتبرها الدجاجة التي تبيض كل أسبوع بيضة ذهب ويتخذها مشروع أستثمارى يدر عليه المال الكثير وعلى من يطمع في السؤال الآخر للضابط المتهم بالقتل هل في الكون شئ يساوى قتل نفس مهما كانت المغريات ؟
جمالها أن يدفع له ولزوجها ،وأعتبرها مطية لكل صاحب ثروة يدعوها للحفلات أو للسهرات الخاصة التي يحضرها كبار المجتمعات وجال السفارات العربية والفنانين وهكذا حياة هؤلاء الغافلين ،وإذا نظرنا إلى حياة هذه الفتاة الفاتنة نجد إنها كانت تلهو وتلعب وغرتها الحياة الدنيا وغرها صغر سنها وان العمر أمامها وغرتها الأضواء والحفلات وتعودت على أنس وغزل الشباب المعسول اللسان وطعام وملبس ومجوهرات أصحاب الأهواء ،والسفريات من لبنان إلى فرنسا ومن أوروبا إلى مصر ومن سوريا إلى الولايات المتحدة الأمريكية ،وهكذا إخوة الإسلام كانت حياة هذه الطبقة من البشر وكيف يفكر هؤلاء وفيما يفكرون ،معظم تفكيرهم في المال والثروة ثم النساء والسهرات الماجنة ثم التطلع للمراكز المرموقة التي تحمى لهم مكانتهم وثروتهم ،ونحن هنا لسنا بصدد من القاتل ولماذا قتل ولكن لنقول لمثل هؤلاء ماذا ينقصكم من مباهج الحياة فأنتم تملكون كل مقومات العيش السعيد ،فلماذا القتل والسرقة سؤال لاأجد له إجابة ويتردد كثيرا على لسان الكثير من العقلاء هل لايستطيع المحرض على القتل أن يتزوج بدلا من سوزان تميم أربعين من خيرة بنات الأرض بكل الألوان والأحجام والمفاتن والأوزان ؟ و
جمالها أن يدفع له ولزوجها ،وأعتبرها مطية لكل صاحب ثروة يدعوها للحفلات أو للسهرات الخاصة التي يحضرها كبار المجتمعات وجال السفارات العربية والفنانين وهكذا حياة هؤلاء الغافلين ،وإذا نظرنا إلى حياة هذه الفتاة الفاتنة نجد إنها كانت تلهو وتلعب وغرتها الحياة الدنيا وغرها صغر سنها وان العمر أمامها وغرتها الأضواء والحفلات وتعودت على أنس وغزل الشباب المعسول اللسان وطعام وملبس ومجوهرات أصحاب الأهواء ،والسفريات من لبنان إلى فرنسا ومن أوروبا إلى مصر ومن سوريا إلى الولايات المتحدة الأمريكية ،وهكذا إخوة الإسلام كانت حياة هذه الطبقة من البشر وكيف يفكر هؤلاء وفيما يفكرون ،معظم تفكيرهم في المال والثروة ثم النساء والسهرات الماجنة ثم التطلع للمراكز المرموقة التي تحمى لهم مكانتهم وثروتهم ،ونحن هنا لسنا بصدد من القاتل ولماذا قتل ولكن لنقول لمثل هؤلاء ماذا ينقصكم من مباهج الحياة فأنتم تملكون كل مقومات العيش السعيد ،فلماذا القتل والسرقة سؤال لاأجد له إجابة ويتردد كثيرا على لسان الكثير من العقلاء هل لايستطيع المحرض على القتل أن يتزوج بدلا من سوزان تميم أربعين من خيرة بنات الأرض بكل الألوان والأحجام والمفاتن والأوزان ؟ و
فإذا أجبنا على هذه الأسئلة نكون قد وصلنا إلى حل لغز مقتل سوزان تميم ،وأسباب مقتلها ؟
ضعف الإيمان: عدم الرضا بما قدره لك الله: عدم ذكر الموت : طول الأمد : القوة الزائفة بالنفس بالذات (عظمة أناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا) رحم الله الجميع وغفر لنا ولهم وألهم أهل القتيلة الإيمان والثبات على الحق والدعاء لها ،
0 أضف تعليق :
إرسال تعليق
نرحب بآرائكم وتعليقاتكم