
((الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَىٰ أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ))صدق الله إختلف المراقبين والمحللين والحقوقيين والاعلاميين والمعارضين والمؤيدين والحزبيين والمستقلين والاخوان المسلمين والعالم أجمعين على المشاهد التي بثت عن طريق الإعلام المحلى والاعلام الدولى والفضائيات والتسجيلات التلفزيونية والتسجيلات بالهاتف المحمول على المشاهد المصورة عن التزييف أو التزوير أو البلطجة أو التدخل الفاضح للجهات الحكومية المباشر دون خجل أو كسوف وبتبجح سافر وبتقليل وإستهانة لعقلية المشاهد العالم ببواطن الأمور والتعامل معه على أنه أمى ولم يبلغ بعد رشده ، وتعاقب السادة القياديين بالحزب الحاكم للتعليق على الاحداث...