11‏/01‏/2011

عالم فقد البصر والبصيرة


بعد تقرير الذي نشره موقع ويكيليكس عن عظم أعداد القتلى والجرحى و المفقودين في العراق اللذين تعدى أعدادهم الـ  1,460,000 ما بين
"800,000 قتيل و 600,000 جريح تقريبا و 60,000 مفقود 

إن العالم لم يتحرك ولم تقوم له قائمة رغم التعذيب المنظم والممنهج ورغم الفظائع التي
تتسرب إلى العالم كل يوم لتفضح الأساليب الإجرامية التي تتبعها القوات الأمريكية والبريطانية في العراق ولو حدث عشر ما يذاع من تعذيب في أي دولة عربية أو إسلامية لقامت الدنيا ولم تقعد و لاجتمع مجلس الأمن و الأمم المتحدة وطبق الفصل السابع وطالب بحصار الدول العربية وربما احتلالها لخطورتهم على السلام والأمن العالمي

07‏/01‏/2011

الخاااااصة !! والخصخصة !!

الغرض من بيع بعض مؤسسات القطاع الحكومى أو العام هو توفير عدَة مليارات للدولة لبناء قاعدة صناعية وإنتاجية تستوعب الملايين من الايدى العاملة العاطلة بكل تخصصاتها ومستوياتها التعليمية وقد تستوعب بعض الامَيين في بعض الاعمال اليدوية التي تحتاج إلى عمالة مهرة ،

06‏/01‏/2011

انتبه في بيتك مدمن وإليك الحل والأعراض


عادة غريبة هاجمت الكثير من العائلات المحترمة وقطَعت أوصال هذه العائلات ، ألا وهى إدمان بعض الشباب والفتيات .

ودائما ما تبدأ هذه العادة بالتجربة إذا كان الشاب أو الفتاة من المدخنين ،وتبدأ بالتدخين إذا كان الشاب أو الفتاة من غير المدخنين ،

ثم تجد الاسرة تغير في سلوك الفتى أو الفتاة حيث يبتعد عن الصلاة إن كان أو كانت من المحافظين على الصلاة في مواعيدها ،

ثم يبدأ الفتى أو الفتاة في الكذب على الاسرة ،

ثم يبدأ الفتى والفتاة في السرقة من البيت والاصدقاء إن كان كلا منهم من اسرة فقيرة الحال ،وإن كانا من أسرة ميسورة فيغالى كلا منهم في ثمن الدروس الخصوصية والتنقلات والمأكل ،

ويبدا الفتى والفتاة بالمتاح من المخدرات حيث يتوافر في الأسواق الجامعية الاقراص المخدرة للطلبة المتوسطي الحال، والمخدرات البيضاء للطلبة والطالبات الاثرياء وتتوافر هذه المخدرات البيضاء على هيئة طوابع بريد ،وبعض الاشكال على هذا النسق،

وما أن يدخل الفتى أو الفتاة إلى هذا العالم حتى يصبح عبدا لهذه السموم ويصبح خطرا على الاسرة والمجتمع ، ويصبح من الصعب إقصاءه عن الادمان إن تمكن الادمان من جسد الفتى أو الفتاة ،

وهنا يلاحظ أهل المدمن أن التوهان صفة ملاصقة للفتى أو للفتاة ،

يلاحظ الوهن والضعف مع أقل مجهود ،

يلاحظ فقدان الشهية وتعلل الفتى أو الفتاة بالأكل في خارج المنزل ،

يلاحظ ثقل في اللسان عند الكلام للفتى والفتاة ،

يلاحظ زيغ العين وجحوظها أحيانا ،

يلاحظ على الفتى والفتاة التوتر والقلق ،

يلاحظ قلة النوم والعصبية على الفتى والفتاة المدمنين ،

يلاحظ في بعض الاوقات انطواء المدمن وحبه للوحدة ،

يلاحظ على الفتى والفتاة المدمنين عدم تمسكهم بالصداقات القديمة والجامعية والتعرف على رفاق جدد من أصحاب السوء المدمنين،

يلاحظ تغير في أسلوب التعامل في البيت مع الوالد والام ويجد الوالدين من المدمن أو المدمنة بعض الجفاء وربما بعض الكلمات البذيئة التي سرعان ما يندما عليها إن كانا في أوَل شهور الادمان ،



من السهل على الوالدين إن تتبعا أبنائهم وراقبا سلوكهم أن يتمكنا من منعهم من التمادي في الادمان ،

يجب على الوالدين عدم التهاون عندما يعلمان بإدمان أحد من أبنائهم أو بناتهم فعليهم على الفور اصطحاب الابناء للطبيب المتخصص ومراقبة المدمن رقابة صارمة ومنع مصادر المال عنه وعدم الاكتراث بالأمه أو أوجاعه حتى يتم العلاج تحت إشراف طبى أو في مراكز متخصصة بالإدمان وتحت إشراف الاسرة واحتضانهم لأبنائهم ،

ثم إدماج المدمن في الاسرة مع وضع رقابة عليه طوال الليل والنهار وبلا حرج حتى يعود إلى سالف حاله وأخلاقه ،



يجب أن تتنبه الاسرة إلى عدم انتكاسة الفتى المدمن أو الفتاة المدمنة وعودتهم مرة أخرى للسموم البيضاء بتقوية إيمانهم بالله والاصرار على أن يرجع كلا منهم لأداء الصلاة في مواقيتها ،

أن يعرف الوالدين أن الاهمال في مراقبة الاولاد قد يدفع بهم للإدمان والادمان يدفع بهم للانتحار ،



في النهاية فلتعلم الأمة أن الوقاية خيرا من العلاج، اللهم بلغت أللهم فأشهد ***

((وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ ۖ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا (13) اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَىٰ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا )) صدق الله

04‏/01‏/2011

من إبليس إلى شياطين الإنس شكرررررررررا!!

كثيرا ما تبصر شياطين في أشكال بشرية بل لا أكون متطرف إذا قلت أن إبليس قد يتعلم منهم الكثير وربما يكون إبليس تلميذا في كي جى 1 بالنسبة لأفعالهم ، فبنظرة بسيطة للراقصين والراقصات في الاغانى والكليبات ومدى الأثر الذي يدمرون به الأخلاق ومدى الإسفاف الذي يشوهون به أعين الشباب والمراهقين وعظمة الجرم والفاحشة المترتبان على رقص الفتيات شبه عرايا وبهذه الخلاعة على تأجيج مشاعر وشهوات الشباب المراهق والغير مدرك لخطورة ما يشاهدونه ،ولو أضفنا إلى ذلك شياطين الغناء بكلماتهم المسفه والغير هادفة بل ربما تدعوا إلى الرذيلة وقتل الأخلاق ،ثم ياتى الدور على الأفلام والمسلسلات الماجنة والتى تحض على كل أصناف الفحشاء والمنكر وتحتوى في مشاهدها على كل أصناف المجون من عرى إلى مخدرات إلى مضاجعة إلى إسفاف في الحوار

01‏/01‏/2011

ثقب في جدار الخوف

لماذا يصرّ بعض الرؤساء والملوك والأمراء على بناء جدار من الخوف حولهم ونسج الكثير من الاساطير عن جبروت شعوبهم وبناء عدة حواجز وسدود وموانع بينهم وبين شعوبهم وبالتبعية يكبر أبنائهم على سماع أقوال من حولهم وهم ينادونهم من المهد بــ يا سمو الامير ويا صاحب العزة ويا صاحب الجلالة وقد يقف
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Best WordPress Themes