قال تعالى :" يَا مَعْشَرَ الجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا لاَ تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ" كثر ت التخاريف حول اغتصاب الجن للفتيات والنساء وبعد التحريات يتضح أن العقود العرفية هي السبب الرئيسي وراء هذه الظاهرة ولو تم تقنين العلاقات العاطفية بين الشباب والفتيات في الجامعات لما وجدنا هذه الظاهرة وقد لاحظ العديد من المتابعين للظواهر الغيبية انه كلما ابتعد البشر عن شرع ربهم كلما تمكن منهم الجن والشياطين وقد قال تعالى " وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَٰنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ "
فلطالما طالعتنا الكثير من الصحف بالعديد من الظواهر التي لا تتناسب والعقل ،ولكم سمعنا وقرأنا عن مواطن ملموس من الشياطين وكم سمعنا عن مواطن ملبوس من الشياطين وكم رأينا الكثير من الرجال يعترفون بأنهم مسحورون بسحر يمنعهم من ممارسة حقوقهم الزوجية وغير ذلك الكثير ؟
ونحن هنا نقول أن الله قال "إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا "إذا المسلم القوى الإيمان الممارس لشعائر الدين الاسلامى والملتزم بالوضوء "وأن يكون دائما على وضوء" ثق تمام الثقة لن ولم يقترب منه الشياطين إذا ما الحقيقة فيما يدعيه الكثير من الناس عن اللمس والتلبيس ؟
أولا قال رسول الله( ص) " إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم " ،إذا هو من السهل عليه الدخول إلى جسم الإنسان ،ومن السهل عليه التشكل في أي صوره كانت إلا صورة رسول الله(ص) ،وعالم الجن والشياطين عالم يختلف في الخواص عن عالم البشر فهم من نار ونحن خلقنا من طين ،ولكن للحق إن عالم الجن والشياطين فيه القوى والضعيف فيه المسلم وغير المسلم ،وكما يوجد بيننا الخَيّر والشرير يوجد بين الجن والشياطين الصالح والطالح ،فقد قالت الجن (إنا سمعنا قرأنا عجبا )،
إذا اتفقنا على أسس لتقييم عالم الغيب بالنسبة للجن والإنس ،وقد قال الشيطان للإنسان يوم القيامة " وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم " إذا هو لم يجعل الله له علينا من سلطان ،بل هو ابتلاء واختبار من الله لنا،ليقيم علينا الله الحجة، من يتبع الرسول ومن ينقلب على عاقبيه فيخسر الدنيا والآخرة .
أولا قال رسول الله( ص) " إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم " ،إذا هو من السهل عليه الدخول إلى جسم الإنسان ،ومن السهل عليه التشكل في أي صوره كانت إلا صورة رسول الله(ص) ،وعالم الجن والشياطين عالم يختلف في الخواص عن عالم البشر فهم من نار ونحن خلقنا من طين ،ولكن للحق إن عالم الجن والشياطين فيه القوى والضعيف فيه المسلم وغير المسلم ،وكما يوجد بيننا الخَيّر والشرير يوجد بين الجن والشياطين الصالح والطالح ،فقد قالت الجن (إنا سمعنا قرأنا عجبا )،
إذا اتفقنا على أسس لتقييم عالم الغيب بالنسبة للجن والإنس ،وقد قال الشيطان للإنسان يوم القيامة " وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم " إذا هو لم يجعل الله له علينا من سلطان ،بل هو ابتلاء واختبار من الله لنا،ليقيم علينا الله الحجة، من يتبع الرسول ومن ينقلب على عاقبيه فيخسر الدنيا والآخرة .
إذا هل هناك حقا من الجن أو الشياطين من يكلف بأن يمرض فلان أو فلانة ،نقول( نعم ) ولكن في حدود قول الله عز وجل (وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلا بِإِذْنِ اللَّه)،أذا ما الحل ؟
وهنا نقول مبدئيا لابد لمن أصيب بمس من الجن أن يكون دائما على وضوء ،
ثانيا:يقرا كل يوم أذكار الصباح و المساء ،
ثالثا أن يستمع كل يوم صباحا ومساء إلى( سورة البقرة) كاملة رابعا و أن يصلى الصلاة في جماعة ، خامسا وأن يتق الله في أفعاله وأعماله ، وأنا أقسم له مهما كان ما يعانى منه سوف يبرأ في اقل من شهر بإذن الله
ثانيا:يقرا كل يوم أذكار الصباح و المساء ،
ثالثا أن يستمع كل يوم صباحا ومساء إلى( سورة البقرة) كاملة رابعا و أن يصلى الصلاة في جماعة ، خامسا وأن يتق الله في أفعاله وأعماله ، وأنا أقسم له مهما كان ما يعانى منه سوف يبرأ في اقل من شهر بإذن الله
0 أضف تعليق :
إرسال تعليق
نرحب بآرائكم وتعليقاتكم