اعترافات فتاه تدعى مضاجعة الجن لها

مشاهدات

من الصادق ومن الكاذب هل يمكن أن يتزوج الجن من الإنسية  ،وكيف تقنع بنت أهلها بأنها تعرضت للاغتصاب من جني ،وعندما تسأل هذه الفتاه عم أحست به عندما ضاجعها الجني تقول في تردد أنها كانت بين اليقظة والنوم وتحسس جسدها شئ جسده أقرب للبرودة منه للجسد البشرى وأخذ يستشرى في جسدها كله وحين ذلك تشعر بقشعريرة تتملك كل جزء من جسدها ثم تسبح في النوم فلا تدرى ما يحدث لها من مقدمات المضاجعة ولكنها تعيش اللحظة بكل تفاصيلها حتى ينتهي الحلم أو الحقيقة وهى في حاجة إلى أن تغتسل وتشعر بخمول ولا

تريد أن تخرج من فراشها ولا تريد أن يتفلت منها الإحساس الذي تشعر به وفى نفس الوقت تخجل أن يراها أحد في هذا المشهد  ،وبالطبع عندما تفيق من غفوتها تجد يدها دائما دون أن تدرى تتحسس أجزاء لها لا يجب أن تتحسسها ،وعندما نسألها هل يتكرر ذلك كلما أردتي أنت
ذلك ؟أم في أوقات لا ترغبين في ذلك ؟قالت كلما أردت ذالك أسترجع ماحدث وأركز فيه جيدا وأتخيله يحدث فإذا بي ينتابني النعاس فأكون بين النوم واليقظة ويغمرني نفس الشعور بالسكينة والقشعريرة ويتكرر نفس المشهد مرات عديدة "وحين وجهنا لها سؤال هل يحدث لها ذلك أثناء الدورة الشهرية قالت فورا (لا )سألناها لماذا قالت لا أعلم فعاجلنها بسؤال أخر هل يخشى الجني على نفسه المرض ،هنا قالت ماذا تقصد أنى كاذبة وأدعى ما أقول ؟

قلنا لها الجني من نار ولم يجعل الله له سلطان على المسلم أو المسلمة فكيف بالعقل والمنطق يضاجعها ؟وهنا طالبتنا بالانصراف ،ولكننا سألناها سؤال هل تبصرين شكل هذا الجني قالت لا طبعا ،قلنا حجمه قالت لا،هل أجريتى اختبار حمل ،تبسمت وقالت هل هذا ممكن قلنا لها الاختبار سوف يثبت ذلك ،فعقبت بأنها أجرت هذا الاختبار فعلا وجاء سلبي ،وهنا أخبرها أحد المشايخ معنا أن كل هذه الأحداث تخيلات من العقل الباطن وأنها هي التي فضت غشاء بكارتها وهى نائمة دون أن تدرى وعندما أحست بما فعلت بنفسها وجدت ذلك سهل عليها ويوصلها إلى مبتغاها ،فقررت أن تلصق ما حدث لها (للجن ) وهو منه براء "وتواصل هي نزواتها الجسدية في داخل المنزل وخارجه والمبرر جاهز خرافة أسمها مضاجعة الجن للأنس ،""""""""""!!!!            

Posted in: من الحياة