1.
وجوده في فريق الفاسدين والمفسدين كوزير بموافقة رئيس الحزب الفاسد المنحل
وبمباركة من السيد شفيق علي برامج الحكومة الفاسدة لمدة عقدّ من الزمان؛
2.
موافقة السيد الوزير علي برامج الحكومة في الفترات التي تولي فيها منصب
وزير رغم علمه بمثالب هذه الحكومة وعلمه بعمليات النهبّ الممنهج ؛
3.
بروز شريحة من أعضاء مجلس الشعب في عهده من تجار المخدرات وتجار العملة وتجار
الأراضي المنهوبة وسماسرة شقق الإسكان الشعبي ونواب القروض ونواب التصفيق الحاد
ونواب أبصم ونام ونواب الجمارك والجميع يعلم أن اللصوص لا يأمنون العمل سوى مع
اللصوص؛ " فالطيور علي أمثالها تقع "
4.
صدور عدّة قوانين مقيدة للحريات مع مواصلة العمل بقانون الطوارئ في ظل
وجوده في الحكومة؛
5.
قيام حكومة الحزب المنحل بالوقيعة بين عنصريّ الأمة من مسلمين ونصاري عن
طريق تنفيذ بعض العمليات ضدّ الكنائس وإلصاقها بالتيار الإسلامي؛
6.
موافقة السيد الوزير علي التواجد داخل حكومة تتخذ التعذيب كسياسة ممنهجة في
السجون والمعتقلات وأقسام الشرطة مع العمل علي تجريد المواطن من كرامته ؛
7.
إقرار سياسة الرشوة في جميع المصالح والمؤسسات والشركات الحكومية والهيئات التابعة
للدولة مع تكريس الفكر لديّ المواطن بأن الرشوة حق لكل قيادة في موقعها؛
8.
سلب ونهب ثروات الدولة بسرقة الأثار ونهب ثقافة الدولة بسرقة اللوحات
التاريخية وليس ببعيد سرقة لوحة الخشخاش ؛
9.
اغتصاب أراضي الدولة وبيعها للحبايب والأقارب بثمن بخس وفي مقابل عمولات ؛
10.
بيع مؤسسات الدولة وشركاتها ومصانعها وتأجير موانيها بثمن بخس ومقابل
عمولات؛
11.
بيع المناجم والمحاجر بأبخس الأسعار لرجال الأعمال التابعين للحكومة والحزب؛
12.
القضاء علي ثروات الدولة الحيوانية والسمكية والاكتفاء بسياسة الاستيراد
التي ينتفع من ورائها بعض الفاسدين؛
13.
استيراد بذور وشتلات ومبيدات مسرطنة من الكيان الصهيوني في عهد حكومة الحزب
المنحل التي كان هذا المرشح من وزراءها ؛
14.
العمل علي تدمير المحاصيل الزراعية كالقطن والقمح والقصبّ من أجل استيراد
أصناف أقل جودة تعود بالملايين علي رجال الأعمال؛
15.
إطلاق يدّ الأمن في إذلال الشعب وتحطيم كرامته لكي لا يرفع عينه في أسياده؛
16.
دعم الكيان الصهيوني في حصاره لغزة والصمت علي مجازره في حق الفلسطينيين؛
17.
تهريب أموال كبار اللصوص للخارج بموافقة الحكومة والحزب؛
18.
عدم تحريك الدعوات الجنائية ضدّ رموز النظام الفاسد البائد وعائلاتهم وسحب
الأراضي التي اغتصبوها والمليارات التي نهبوها؛
19.
تزوير انتخابات 2010 التي كانت القشة التي عجلت بأحداث 25 يناير ؛
20.
فتح السجون وتهريب المجرمين لإحداث فوضي تساعد في القضاء علي الثوار ؛
21.
الاتفاق الجنائي مع بعض المجرمين والمرتزقة في أحداث ما تعارف علي تسميتها
بموقعة الجمل التي كان السيد المرشح علي رأس الحكومة وقتها كرئيس للوزراء؛
22.
تهريب وزير المالية يوسف بطرس غالي والسيد الوزير رشيد أثناء المظاهرات؛
23.
افتعال أزمات لضرب وحدة المتظاهرين وتشتيت المواطن بشغله بالغلاء والفوضى
ومقايضته بين أمنه وحريته؛
24.
عدم تقديم زوجة المخلوع للقضاء بصفتها مشاركة في كافة جرائمه بالإقرار أو
بالمشاركة؛
وأخيرا تحوم الكثير من الشبهات حول
السيد المرشح أثناء إدارته لميناء القاهرة الجوي وقيامه ببناء المطار الجديد وقدم
الأستاذ عصام سلطان من حزب الوسط أدلة للنائب العام تشكك في زمته المالية ؛
وسوف نوضح من انتخبه : 2 مليون من
النصارى 2 مليون من الفلول 600 الف من
العلوج والأشاوس 300 الف من أسر رجال القوات المسلحة والشرطة 200 الف من الناس
الطيبين الغلابة الطامعين في ورقة ذات 100 جنية؛
نكتفي بهذا القدر وندعوا القارئ إذا
أراد المزيد بالعودة إلي الصحف والإعلام والخطابات المسجلة ولسيد قراره لمعرفة
المزيد ؛
أطالب العقلاء بالتريث والتفكير العاقل ثم
التصويت وتحمل نتيجة اختياره أمام الله عز وجل القائل " ستكتب شهادتهم
ويسألون " صدق الله.
0 أضف تعليق :
إرسال تعليق
نرحب بآرائكم وتعليقاتكم