لقد عز علينا أن يأتي عيد الأضحى الكريم وتحول الظروف بيننا وبين أعزاءنا القراء وفور انتهاء هذه الظروف اشتاقت قلوبنا وأرواحنا إلى حواراتكم ومشاركتكم لنا في رؤيتنا للأمور وخاصة أن الأمة في أشد الحاجة إلى تكاتف المسلمين وإلى تقريب وجهات النظر بينهم ؛ فرجاء أن تقبلوا اعتذارنا وتقبلوا تهانينا وفقنا الله عز وجل واياكم لما فيه خير الإسلام والمسلمين؛
0 أضف تعليق :
إرسال تعليق
نرحب بآرائكم وتعليقاتكم