
إسلوب جديد ينتهجه
بعض الرويبضة أمثال باسم ذلك الوجه الساحر الذي طل علينا من العالم الأخر بسخرية واستهزاء
بالدين يعاونه مجموعة كبيرة من إعلام التضليل والفتنة، شرذمة لا تريد لهذا البلد
أن يستقر تدفعهم غريزتهم ونهمهم للثراء وحقدهم وكرههم للإسلام والمسلمين ويشاركهم
العداء عن بعد بعض الفاسدين الذين لفظهم المجتمع المصري بعد أحداث 25 / يناير /
2011 لفسادهم الذي أزكم الأنوف وجعل مصر مرتع للرذيلة والفحشاء والرشوة وإهدار
كرامة الإنسان ؛ فتفتقت أذهان أرباب هؤلاء الفاسدين على أن مصر لن تقع في شراكهم
طالما بها علماء ومشايخ كبار أجلاء يوقرهم غالبية الشعب المصري ويثق في علمهم
وصدقهم ، فكانت الحملة الممنهجة من الإعلام الفاسد ليهاجموا العلماء والمشايخ ويسخرون
منهم...