
كالعادة قام الكيان الصهيوني بعدوان
جديد بمناسبة قرب موعد الانتخابات الصهيونية وقد تعود الشعب الفلسطيني المجاهد على
عدوان صهيوني كلما قربت الانتخابات ، فكلا الحزبين الكبيرين يتنافسان في قتل
الفلسطينيين في غزة لكي يجتذبوا أصوات المتطرفين اليهود وأصوات المحاربين القدامى
وأصوات الأصوليين من منظمة "إسرائيل بيتنا" و منظمة "إسرائيل
الكبرى"
ويعتمد الكيان الصهيوني على الدعم
الكامل للولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وفرنسا لتغطية نفقات العدوان
على غزة الأبية ودفاع هذه الدول عن الكيان الصهيوني في المحافل الدولية واستغلال
الآلة الإعلامية العالمية لليهود لتضليل الرأي العام الدولي يساندهم في ذلك
الإعلام الصهيوني المسيطر على أبواق الإعلام...